وعليكم السلام شخصي

شكرا شهد

سبحان الله ذي الأيام أفكر أحسنه، هو وسط الصدق لا قبيح مرة ولا حلو مرة. عندك عبارة أكتبها؟

نزلتها ستوري، وبنزلها بالأسود في حساب axqalam

شكرًا لك، بعد فضل الله ربما لكثرة تأمل الخطوط الحسنة ومحاولة تقليدها الدور الكبير في التحسن..

توفيت من نشرت الخط، وستموت صاحبة الخط يومًا، لكل نفسٍ أجل

اهتمام كبير لا صراحةً… لكن بين الحين والآخر أتحمس للموضوع. للأسف إحدى الطيبات كانت مهتمة بالأندلس جدًّا وأنشأت سلسلة (رحلة) لكنها مقفلة حسابها وتاركة الإنستا أظنها كانت بتفيدك فائدة عظيمة. ما في بالي الآن غير كتب عبد الرحمن الحجي (رحمه الله)، وسلسلة تاريخ الأندلس من منصت؛ وكلها ما قرأها ولا سمعتها (:.. +محتفظة باسم كتابين للمقروءات القادمة إن شاء الله: المقتبس في أخبار بلد الأندلس، وهو بتحقيق الحجي، وكتاب: صور أندلسية من التاريخ، لشاكر مصطفى. وفقكم الله

الله ينفع بك ويبارك فيك ويوفقك لما يرضيه؛ شكرًا لكِ 🧡

إن شاء الله أنزل قدر المستطاع. الأحاديث محفوظة في (حريص عليكم) والله يبارك في اللي كتبوها

للسؤال الأول: https://www.islamweb.com/ar/consult/index.php?page=Details&id=2387378 والثاني: https://binbaz.org.sa/fatwas/17692/معنى-حسن-الظن-بالله

أكتب على الورق عادي بس أعدل على تباين الصورة وباقي الخصائص لين تصير الخلفية باللون الأبيض والكلام بالأسود تمامًا..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. لعلي أنفعك بالذي تعلمته من غيري. أولًا: عليك الاستعانة بالله قبل أي عمل، فأنت بدون عون الله لك (صفر) فعلًا، فبالله العون وهو يهبك الإخلاص وإن علم الله منك الصدق هداك ووفقك لأنه القائل ﴿والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا﴾؛ ومن أصدق من الله؟ ولا تتركوا الدعاء أبدًا أبدًا وخاصة: «اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيئًا أعلمه، وأستغفرك لما لا أعلم». ثانيًا: إن قمت بعمل في الجهر حاولوا القيام به سرًّا أيضًا، حتى تستوي علانيتك بسرّك. ثالثا: للشيطان خطوات، قد يأتيك بدايةً ويقول لك إنك ترائي إلى أن يجعلك تترك العمل كله. فتعوذوا بالله منه. وأخيرًا: اعملوا العمل وامضوا دون الالتفات لردود الموجودين حولك حتى لا يعلق بقلبك شيء منها. ووفقك الله. -استخدمت ضمير الجمع لعدم علمي بك أَذكر أم أنثى-

الله يجزاك خير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، لا للأسف

أكيد

السؤال: ليه ما صرت أنزل شيء بالحساب

حياكِ الله، في الحقيقة قد يكون الكثير والكثير ممن تتابعينهم ممن يحاولون الاستقامة تعرضوا وما زالوا يتعرضون لمثل هذه الكلمات، لذا أقول لكِ: 1- لا تخلو دعوة صادقة لله من عقبات، ومن العقبات ما هو هين كالكلمات التي ذكرتِها، ومنها ما هو متعد لأكثر من ذلك كما حكى الله لنا في كتابه وما روي لنا من آثار وقصص. 2- لا أعلم كيف أصوغ هذه الفكرة لكن اجعلي نفسك في (تنافس) مع أصحاب العقائد الباطلة والفسقة، كيف؟ أصحاب الباطل في زمننا الآن ترين بنفسك جرأتهم القوية وإن كان باطلهم شيئًا مهينًا لا تقبله فطرة، انظري إليهم في مواقع التواصل، أقرب مثال إليك الفتيات حولي وحولك، تجاهد مجاهدةً في المعاصي تحاول بشتى الطرق زرع باطلها في كل مكان وتتجاهل كل عدو لها (الطرف الصالح طبعًا)، فلا تجعليهم أقوى منك، يعني أنتِ الحق معك وهم معهم الباطل "ليه تخافين؟" قصص القدوات تكون في غالبها حوادث أكبر من قصصنا بكثير لذلك كلما تدبرتِ بها كلما هان عليكِ ما تجدينه، تخيلي أنك وجدتِ في عائلة كلهم شواذ، كيف يكون حالك؟ انظري الآن للنبي لوط عليه السلام في قرية بأكملها تفعل الفواحش، الخيال فقط مخيف أنك تكلمين أحدهم، رأيتِ كيف أن ما يصيبنا شيء هين جدًّا جدًّا جدًّا مقابل ما يجده العظماء؟ هذا يسهل عليكِ الكثير. 3- استشعري أن الله يراك، هناك عبارة تتردد في ذهني مرات عديدة كلما وسوس لي الشيطان بتركي للنصح أو أخافني من شيء، أعتقد أنها لصحابي ولا أذكره الآن، في معناها أنه قال: "والله لَيَرينّ الله مني ما يُحِبّ"، عظمة هذي العبارة تزداد معي يومًا بعد يوم، (شفتِ كيف يوم يكون شخص تحترمينه جدًّا وله مكانة عزيزة في قلبك أمامك وتحاولين أنه يشوف شيء منكِ يحبه ويرفع من قدرك عنده؟ لله المثل الأعلى، كيف أن الله العلي العظيم يرى الآن أنك تحاولين كسر الرهبة إلي في قلبك ابتغاء وجهه الكريم، سبحان الله)، فرضي الله تعالى عن قائل هذه العبارة. 4- حاولي أن تأتيهم بالرفق، ولا تهولي في نفسك ما يفعلون من منكرات (أقصد لا تنظري إليها وكأنها حاجز عظيم لن يتخطوه أبدًا ولا أتقصد تهوين المعصية نفسها) حتى لا تستبعدي عنهم الهداية، القلوب بين يدي الله، قد يكابر أحدهم ويرفض نصيحتك لكن أحيانًا تأتي للإنسان لحظات يفكر في نصيحة قالها شخص عابر، فما يدريكِ أن الأمر لا ينفع؟ وهم الحمد لله مسلمون، انظري للحسنات التي عندهم وحاولي ربط ما عندهم من خير بالمنكر الذي تريدين نهيه عنهم، واستغلي الأوقات التي تكون لهم فيها حاجةًعندك، يوسف عليه السلام لما سأله الرجلان عن تفسير الرؤى لم يجبهما مباشرةً بالتفسير بل تكلم عن توحيد الله وو= افعلي مثله إذا كان الشخص يريد منكِ شيئا انصحيه أولًا ثم أنجزي ما أراد. 5- إن نصحتِ لا تهلكي نفسك بنتيجة نصحك، يقول الله تعالى مكلمًا رسوله صلى الله عليه وسلم: ﴿فَلا تَذهَب نَفسُكَ عَلَيهِم حَسَراتٍ إِنَّ اللَّهَ عَليمٌ بِما يَصنَعونَ﴾، (لعلك باخع نفسك)، فأنت عليك النصح بالأسلوب الأنسب وبالطريقة التي يرضاها الله، والله ولي الهداية. 6- "مسوية طالعة منها.." قولي: كلنا خطّاء، أنتم إن رأيتموني على خطأ قوموني كذلك، لمَ لا تنهونني عن المنكر، من قال أنّي أمانع (: ؟؟ +كلما كنتِ مستدلة لآيات أو أحاديث في الباب =زاد تقبل المتلقي للنصيحة، فما زال في الناس خير وتعظيم لآيات الله وأحاديث رسوله صلى الله عليه وسلم. 7- لا تجعلي الشيطان يحبطك بأنك لم تنصحي في الموقف الفلاني فأنت ضعيفة في كل حال، سددي وقاربي والله قوي وبيده كل شيء. وفقكِ الله يا أخية، واعذريني على الإطالة والتأخير منشغلة ببعض الأمور >:

ما زلت أنشر في القصص "ستوري" الحساب

جوال

للكتابة phonto، أما التأثيرات أي برنامج تعديل صور

نعم أرشفت الموضوع، لم يُفهم كلامي على ما أردت (من عدد كثير على ما أظن) فالموضوع كان كما ذكرت أنت مسؤولية الآباء، لكنه تحول لمنشور مدح مكانة الأب ونحو هذا، توصلت لهذا من رؤيتي للتعليقات ومن بعض من نشر؛ لذلك حذفته لبعده عن الأساس؛ شكرًا