وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله ما هو معرفك في توتير؟

تم يفداك اللاش♥️

عليك السلام والرضوان من رب العالمين

ثبت الله قلبك على الحق وحمى الله روحك من الزيغ. الحل باختصار: ١-البعد عن كل أشكال المثيرات المسموعة والمرئية والتخيلية. ٢-الصوم والطاعة. ٣-دعاء الله أن يصرف عنك السوء والفحشاء. ٤-اشغال وقتك بكل مفيد وعمل خير ونافع لك أو لمجتمعك ولمن حولك. ٥-تذكر أن الحياة قصيرة جدا والله يراك وينظر ماذا تصنع، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (إنَّ اللهَ لَيَعجَبُ مِنَ الشابِّ ليست له صَبْوةٌ).

الله يفتح عليك🌹 أستاذ ومعلم، شرحك هذا وفى وكفى♥️

بارك الله فيكم تم وضع (مداخل الأحزان إلى الإنسان) في القناة. وفقكم الله

حياكم الله خيرة، لاتعرف أين يكون الخير لك، الله يسعدها مع زوجها، ويسعدك مع زوجة خير منها.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله وجزاكم الله خيرا

حياك الله لا، لا يقلب ولن يقلب الفطرة، وبينت هذا في جوابي على الأخ السائل. (فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله).

حياكم الله لم أقف عليها من قبل، وجزاكم الله خيرا للإحاطة بها.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله لم أقف عليها من قبل، وجزاكم الله خيرا للإحاطة بها.

اللهم آمين اللهم آمين، جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وتقبل منا ومنكم صالح الأعمال وغفر لنا ولكم ولسائر المسلمين.

كل عام وأنتم بخير. افحص قلبك ماذا مر عليه وبأي شيء عرَّضته عليه، فإن القلب إذا أرهقه صاحبه صار يألم صامتًا وصار يصد عن صاحبه ولا يستجيب له، حتى وهو بين أضلاعه وينبض داخله، فتنبه!

الله يسعدك ويفرح قلبك ويبدل كل حزن وضيق ببهجة وسرور عظيم. قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "ما أصاب أحدًا قط همٌّ و لا حزنٌ ، فقال : اللهمَّ إني عبدُك ، و ابنُ عبدِك ، و ابنُ أَمَتِك ، ناصيتي بيدِك ، ماضٍ فيَّ حكمُك ، عدلٌ فيَّ قضاؤُك ، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك ، أو أنزلتَه في كتابِك ، أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك ، أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ، و نورَ صدري ، و جلاءَ حزني ، و ذَهابَ همِّي ، إلا أذهبَ اللهُ همَّهُ و حزنَه ، و أبدلَه مكانَه فرجًا قال : فقيل : يا رسولَ اللهِ ألا نتعلَّمُها ؟ فقال بلى ، ينبغي لمن سمعَها أن يتعلَّمَها".

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شكرًا لك أيها الغالي اقتراح جميل جدا ❤️

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله لست من التقطها، وجدتها في وسائل التواصل وأعجبتني ولا أعرف إين مكانها.

العفو رضي الله عنك، هذا من طيبك تقبل الله منك الدعاء الصالح، ولكم مثله وأضعافه.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله واعتذر منك كثيرًا، لعلكم تتواصلون عبر التيلغرام، والله يحفظكم

أحسنت وفتح الله عليك

بارك الله فيكم وشكرًا على هذا الموضوع وهو في محله، فالتركيز على السلبيات يكرّسها ويعمقها ويشيعها. وفقكم الله ورعاكم وأسعدكم

مرحبًا بك، لم يصلني شيء حفظكم الله مع وصول رسائل كثيرة من المتابعين وقد أجبت على كثير منها. وفيكم الله

يا مرحبتين ومسهلتين، الله يرفع قدرك ويبارك فيك، كلامك هذا أكبر اكرام لي أكرمك الله، وبمشيئة الله اخصص زيارة لك لا أزور القصيم إلا لأجلك. دمت بفرح

ابشر الله يسعدك 🌹

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله وشكرًا لحسن ظنكم والله مذ قرأت رسالتك لم أنفك عن الدعاء لك وللوالد، ودعوتك لكم في صلاة المغرب ثم في صلاة العشاء. أسأل الله أن يتقبل الدعاء وأن يستجيب له. وأن يغنيكم من فضله ويسعدكم ويفتح عليكم أبواب الخير والبركة والسعادة.

حياكم الله لعلكم تتواصلون معي عبر التيلغرام (LtAyedhi@)، والله يحفظكم

حياكم الله، هل تتكرم بتوضيح أكثر، الرسالة تحتاج إلى تفصيل وتوضيح. دمت بخير 🌹

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، حياكم الله، إذا تريد الصدق، لقد كان أثر رسالتك في قلبي كبيرًا جدًا، وأردت أن أكتب جوابًا لكن ما غمرني من الشعور جعلني أعجز أن أكتب بالأمس، فانتظرت حتى بعد صلاة الفجر، ففي الفجر مساحات عظيمة من الفرح والسكينة. حقيقة لا أعرف حتى الآن ماذا سأعبر لك، كل الذي سوف أقوله هو: كلماتك التي لمست في الصدق والتواضع وطيبة النفس كان لها أثر ربما لا تتوقع أنه أعظم مما تتصوره، خصوصًا أن الأمر يتعلق بجانبين: جانب عقلي قد تغير وينسب الفضل لي، والفضل لله وحده، وجانب روحي لامسني بل احتواني أجده بين السطور، وبت بكلمات في فرح وحبور. شكرًا شكرًا شكرًا لرسالتك الجميلة والمفرحة، زادك الله من فضله وثبتك على الحق. كلمتين اخيرتين: 1-الاختلاف الذي هو اختلاف تنوع هو نعمة وإثراء ومما يزيد أواصر العلم عمقًا والأروح محبة. 2-بالنسبة تلك الكلمة:) فإنما قلتها مازحًا ولا يخفاكم ذلك:) زادكم الله من فضله وأفرح قلبك وسقى روحك سكينة لا تغادرها، ويسعدني دومًا تواصلكم🌹

حياكم الله، أسأل الله أن تكوني بخير. قدر الله ما شاء فعل، وليكن درسًا لك على الصبر عند الغضب وعدم الدعاء، ففيه لاحظات قد يستجاب فيها الدعاء فيندم الإنسان طوال حياته. الله يجعل دعوتك بردًا وسلامًا عليك. اكثري من الاستغفار والتوبة وتعلمي من هذا الأمر، والإنسان خطاء ويتعلم ويتطور من أخطائه. الله يبعد عنك أسباب الغضب وكل ما يغضب الله، دمت بفرح

مرحبًا، كذلك المعنى الجميل الذي ذكرتَه صحيح، دمت سعيدًا ومحبًا

حياكم الله، والله يسعدك على طيبتك وحسن ظنك، أولاً: دعيني أتحدث عنك من خلال رسالتك تلك، والذي ظهر لي منها ما يلي: 1-أنت إنسانة طيبة جدًا وبريئة. 2-إنسانة تحب تبادر للخير من غير طلب. 3-إنسانة حساسة ويظهر لي خجولة. 4-إنسانة سهلة الانكسار، وغالبًا ما تعود باللوم على نفسها. 5-إنسانة قد تلجأ إلى الوحدة والعزلة مع أنها إنسانة بطبعها اجتماعية وتحب الحديث والتواصل. ثانيًا: ما الحل؟ هذه المشكلة التي توجهينها تمس مشاعر إنسانية عميقة، وأود أن أقدم حلاً عملياً ونفسياً يراعي هذه التفاصيل كما يأتي: 1- فهم طبيعة الآخرين: ليس كل الناس يعبرون عن حبهم أو اهتمامهم بالطريقة التي نفعلها. قد يكون أقرباؤك يحبونك بطريقتهم الخاصة، لكنهم لا يجيدون التعبير عنها أو لا يدركون أهمية الردود بالنسبة لك. التوقف عن توقع ردود معينة منهم يساعدك في تخفيف الشعور بخيبة الأمل. 2-إعادة تقييم العلاقات: ليس الجميع يستحق أن نبذل لهم طاقتنا ومشاعرنا. ركزي على العلاقات المتبادلة والمثمرة. وإذا شعرتِ أن علاقة معينة تجلب لكِ ألمًا أكثر من السعادة، فمن الأفضل تقليل الجهد المبذول فيها. 3-التعامل مع الرفض: رسالة الشخص الذي طلب منكِ التوقف عن التواصل قد تكون مؤلمة، لكنها أيضاً واضحة. من الأفضل احترام رغبته والابتعاد عنه، حتى لو كان الأمر صعباً، والتوقف عن محاولة التفسير أو لوم النفس؛ هذا ليس خطأك، ولا تعرفين ظروف الآخرين الحياتية أو النفسية أو الأخلاقية 4-تحويل التركيز إلى نفسكِ: استغلي وقتكِ في تطوير ذاتكِ: تعلمي شيئاً جديداً، أو انخرطي في أنشطة تفتح لكِ آفاقاً جديدة (كالقراءة، التطوع، أو حتى الكتابة للتعبير عن مشاعرك). واعتني بنفسكِ جسدياً وعاطفياً؛ الرياضة والتأمل تساعد على تخفيف الشعور بالوحدة. 5-بناء شبكة دعم جديدة: ركزي على الأشخاص الذين يقدرون وجودكِ، مثل ابنة عمك وغيرها، ويمكن توسيع دائرة المعارف من خلال خطوات واعية وغير متعجلة. 6-الاستئذان قبل الإرسال: إذا كنت ترغبي في إفادة الآخرين بمثل هذه الرسائل، فيمكن إخبارهم بذلك إذا لهم رغبة، ومن رغب أرسلي له، واحرصي على عدم الإكثار، فعادة معظم الناس لا يحبون كثرة الرسائل. 7-التقرب إلى الله مع الواقعية: عبادتك وصومك وقراءتك للقرآن هي قوة كبيرة لا يمكن تصورها، ولكن تذكري أيضًا أهمية أن تسعي لحياة متوازنة. ابذلي جهدك في تعمير قلبكِ بالإيمان، ولكن لا تنسي الاهتمام بحياتكِ الاجتماعية المتوازنة وحالتك النفسية الصحية بعلاقات متبادلة جدية. 8- التعامل مع الوحدة والحزن: الوحدة شعور طبيعي، لكن التعامل معه يحتاج إلى وعي. عندما تشعرين بها، حاولي التعبير عنها في دفتر يوميات أو في كتابة نصوص أدبية. جربي أن تستمعي إلى حلقات هادفة في قنوات جيدة في التعامل مع الناس، أو مواد مفيدة في بودكاست أو كتب صوتية لتشعري بوجود رفقة، حتى لو بشكل غير مباشر. 9-قبول الألم كجزء من التجربة: الألم جزء من الحياة، لكنه أيضاً فرصة للنضج واكتشاف قوتكِ. تجاوز هذه التجربة سيجعلكِ أقوى وأكثر وعيًا بمن يستحق جهدكِ ووقتكِ. 10-وأخيرًا طبيعة الناس: لا بد أن تتثقفي في طبيعة الناس، للأسف يغلب على الناس الجحود ونكران الفضل والمعروف، وتوطين النفس على ذلك يخفف ألم الرفض وألم تعاملهم غير المبرر. يقول ابن تيميَّة: "أصدقاءُ الإنسانِ يُحبُّون استخدامه واستعماله في أغراضهم حتى يكون كالعبد لهم، يطلبون منه انتفاعهم، وإن كان مُضرًّا له مُفسدًا لدينه لا يفكرون في ذلك، وقليل منهم الشكور، فهم في الحقيقة لا يقصدون نفعه ولا دفع ضرره، وإنما يقصدون أغراضهم به". دمت بفرح وسعادة وبصحبة صديقات نبيلات ووفيات

حياكم الله، أنصحك بمراجعة شخص مختص وطبيب في مشاكل النوم، ولعل أبرز شخص هو الاستشاري أحمد بن سالم باهمام. بالنسبة لي، ولست طبيبًا، أنصحك بضبط ساعتك البايولوجية من خلال عدم اضطراب أوقات النوم، وتحديد وقت صحي تنام فيه، قبل العاشرة مساءً تنام. أيضًا لا تنام وأنت شبعان. استعن بصديق أو زوجتك من أجل إيقاظك، وكن لطيفًا معهم حينما يساعدونك في ذلك. أهم شيء، النية الجازمة والصادقة في ذلك، والدعاء إلى الله بإلحاح أن يرزقك النوم الصحي واليقطة في وقتها. وفقك الله وحقق لك كل خير تريده.

مرحبًا بك، مفهوم اتصال الأرواح له معاني كثيرة لا حاجة للحديث عنها هنا بالتفصيل، لكن الحد الذي أؤمن به هو أن الإنسان إذا أحبه شعر به حتى على البعد، وربما رآه في رؤيا في منامه، وربمال وقع في قلبه ما يشعره بما حصل له. وأعظم تجل في ذلك الأم مع أولادها. دمت بخير.

مرحبًا يا غالي، الاعتقاد بالمؤامرة بدون قرائن هو نوع من الوسوسة والأوهام. خذها قاعدة في حياتك أي خبر أو معلومة أو كلمة لا تستند على دليل أو قرينة فلا تقبلها ولا تعر لها اهتمامًا. دمت بخير

حياك الله يا غالي، الإنسان في العادة يتجهم إذا حزن أو غضب، ويبتسم أو يضحك إذا فرح وانبسط. لكن هناك أشخاص امتلك العقل منهم نصيبًا وافرًا مع رقة في قلوبهم وهشاشة في نفسيتهم، إذا حزنوا تبسموا، وربما حينما يتألم يضحك لكن الخبير يعرف أنها ضحكة متألم مكسور. إنهم أقوياء في الحقيقة ولا يستجدون أحدًا ولا يتضعضعون، يتجلدون ويتصبرون، وابتسامتهم تلك خليط من التعجب الظاهر والحزن المسكون في داخلهم الذي يقمعونه هناك كي لا يظهر، وغالبًا هؤلاء طيبون جدًا، لكنهم كتومين وبوحهم قليل. دمت بخير

حياك ربي، ربما يعرف ذلك جيدًا، وربما يشعر بشيء ما، وربما لا يعرف إطلاقًا. ولا بد تعلم أن هؤلاء أصناف: 1-الإنسان العادي الطبيعي، وهذا غالبًا يعرف تناقضاته الواعية: 2-الإنسان الذي لديه (اضطراب الشخصية الحدية)، وهذا أيضًا يعرف تناقضاته، لكن يتألم كثيرًا بسببها ويصعب عليه علاجها، وبسببها يخسر أقرب الناس إليه مع كراهيته لذلك وطيبته. 3-الإنسان الذي لديه (اضطراب ثنائي القطب)، وهذا أشد من الذي قبله، وهو أيضًا يعرف حالتك غالبًا. 4-الإنسان الذي لديه مرض (انفصام في الشخصية)، وهذا غالبًا لا يعرف، ومثل هذه الحالة متقدمة جدًا. أسأل الله أن يشفي الجميع، ويسعدهم.

حياكم الله لعلكم تتواصل معي عبر التيلغرام (LtAyedhi@)، والله يحفظكم

مرحبًا:) اكتب لي ما تريد ان توصله لأستاذك في نقاط وانا اكتب لك. رقم حسابي البنك: 96468434666444798655865598777777777766666 😁

حياكم الله، لا يقصد اليأس من رحمة الله، الذي هو مذموم، وإنما اليأس عما سواه، ويقصد باليأس هنا عدم التمسك والتعلق بالشيء والانقطاع عنه وتجاوزه، وليس في هذا سوء ظن بالله بل فيه ترك الضعف والتعلق بشيء بسبب ألمًا وضعفًا وحزنًا للنفس. دمت غنيًا بالله عما سواه

مرحبًا، يبدو فيه مشكلة في الكتابة أو البرنامج لديك. وصلتني أكثر من رسالة بهذا الشكل. تأكد عن البرامج الذي تكتب فيه. دمت بخير

مرحبًا بك، رجاءً في أسرع وقت لا بد أن تقابلي طبيبة/ طبيب نفسي، فهذه حالة خطرة جدًا على حياتك، وهي بمشيئة مجرد عارض يتم احتواؤه بالعلاج ويزول عنك الخطر. لا تتهاوني في الحالة هذه، وأنت مسؤولة أمام الله عن حالتك وصحتك وحياتك، فورًا تراجعي عيادة نفسية إذا لم يتيسر اليوم فغدًا. الله يحميك من كل شر.

الله يسعدك، هو شكر مستحق، وخاطرة بديعة. تذكري...من الشجاعة أن نرحل عن المستحيل. دمت بخير

مبارك، أسأل الله أن يكون بدايىة خير. 22 سن رجل عاقل وبالغ، ثم الأمر يعتمد على الشخصية نفسها وهل هو معروف بشخصيته وتحمله للمسؤولية؟ في أناس في الثلاثين والأربعين وشخصياتهم ضعيفة ولا يتحملون المسؤوليات. الأمر الآخر، إذا هو أكبر منك ومقتدر ماديًا، فاستخيري وتوكلي على الله. الله يسعدك.

جميل جدًا ما كتب، أحسنت أحسنت

إبداع راق لي كثيرًا وعجزتُ أن أكتب شكرًا لك، استمروا في الإبداع سلمت يداك.

جميل، استمروا..

شكلك عايش قرب مستنقع:) أضحك الله سنك وأفرح قلبك (وردة)

الله! ما أجمل ما كتبت!

بارك الله فيك، وشكرًا لمشاركتك

ممتن جدًا لمشاركتك، وسلمت يداك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله صدقتي ما تكتبه من قلبك هو أثمن شيء بالنسبة إليه، وهذه فرصتك الذهبية لتكتب بنفسك، جرب واجتهد وأخرج ما في قلبك لأستاذك، وليس عندي مانع أن تعرضها علي وأطورها لك إن كانت تحتاج إلى ذلك. بالتوفيق

الله يسعدك ويفرحك ويتم عليك لباس الصحة والعافية، فرحت جدًا لأجل كثيرًا، والحمد لله الذي كتب لك الخير وأزال عنك البأس، وما يكتبه الله خير ونعمة، والله يعلم وأنتم لا تعلمون. الله يوفقك ويرزقك خيرًا مما فاتك ويسعدك عاجلاً غير آجل.

الحمد لله، هذا من فضل الله. ولا بد أن تعلم أن الصمت حكمة، والحكمة وضع الشيء في موضعه المناسب، وأعتقد أن صمتك مع شخص آخر بالفعل قد يثير في قلبه الريبة وربما الحزن، ولهذا الحديث مع الآخر يجب أن يكون وديًا ولا داعي للدخول في خصوصياتك ومعلومات الخاصة، تحدث باعتدال في اهتمامتك والثقافة العامة. الله يسعدك

حياك الله، الغضب موجهة لحظية خطيرة قد تؤسس لما بعدها بصورة جذرية في حياة الإنسان، كفانا الله وإياكم شر الغضب وآثاره السلبية على النفس وعلى غيرها. -قال الله تعالى: (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين). -قال سليمان بن صرد رضي الله عنه: كنت جالساً مع النبي صلى الله عليه وسلم، ورجلان يستبّان، فأحدهما احمرّ وجهه واتفخت أوداجه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إني لأعلم كلمة لو قالها ذهب عنه ما يجد، لو قال أعوذ بالله من الشيطان ذهب عنه ما يجد). -وقال صلى الله عليه وسلم: (إذا غضب الرجل فقال أعوذ بالله، سكن غضبه). -وقال صلى الله عليه وسلم: (إذا غضب أحدكم فليسكت). -وقال صلى الله عليه وسلم: (إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع). -وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رجل: يا رسول الله، دلني على عمل يدخلني الجنه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تغضب ولك الجنه). -وقال صلى الله عليه وسلم: (من كظم غيظاً وهو قادر على أن ينفذه، دعاه الله عز وجل على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره من الحور العين ما شاء). -وقال صلى الله عليه وسلم: (ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب). -وعن أنس رضي الله عنه قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم مرّ بقوم يصطرعون، فقال: ماهذا ؟ قالوا: فلان الصريع ما يصارع أحداً إلا صرعه. قال: (أفلا أدلكم على من هو أشد منه، رجلٌ ظلمه رجلٌ فكظم غيظه فغلبه وغلب شيطانه وغلب شيطان صاحبه). هذا ما جاء في ديننا العظيم في شأن الغضب، أما في عصرنا الحاضر فإن فريق (مايو كلينك الصحي) يوجه نصائح في إدارة الغضب والتحكم فيه، ومنها: 1-فكر قبل أن تتحدث: أثناء نوبة الغضب، من السهل قول شيء ما قد تندم عليه لاحقًا. انتظر لحظات قليلة لتجميع أفكارك قبل البوح بأي شيء. 2-لا تتحدث حتى تهدأ. 3-مارس بعض التمارين الرياضية: النشاط البدني يساعد في تقليل التوتر الذي قد يسبب لك الشعور بالغضب. فإذا شعرت بأن غضبك يزداد حدة، فمارس المشي السريع أو الجري. أو اقضِ بعض الوقت في ممارسة أنشطة بدنية ممتعة أخرى. 4-الحصول على فترة استراحة: فترات الاستراحة ليست مخصصة للأطفال فقط. أعطي نفسك استراحات قصيرة خلال أوقات اليوم التي غالبًا ما تسبب التوتر. فقد تساعدك الدقائق القليلة الهادئة على الشعور بالتحسن وتهيئك للتعامل مع القادم دون الشعور بالتهيُّج أو الغضب. 5-حدد الحلول الممكنة: بدلاً من التركيز على ما سبب غضبك، اعمل على حل المشكلة التي تواجهها. 6-لا تحمل ضغينة: التسامح وسيلة قوية. فإذا سمحت للغضب والمشاعر السلبية الأخرى أن تطرد المشاعر الإيجابية، فقد تجد نفسك غارقًا في الشعور بالمرارة أو الظلم. ولكن عند مسامحة شخص أغضبك، فقد يتعلم كلاكما من الموقف وتتعزز علاقتكما. 7. ممارسة مهارات الاسترخاء: عندما يشتعل غضبك، الجأ إلى استخدام مهارات الاسترخاء. مارس تمارين التنفس العميق، أو تخيل مشهدًا يساعد على الاسترخاء. 8-اعرف متى تطلب المساعدة: أحيانًا ما يكون تعلم التحكم في الغضب أمرًا عسيرًا. فاطلب المساعدة للتعامل مع نوبات الغضب إذا كان غضبك يبدو خارج نطاق السيطرة، مما يجعلك تفعل أشياء تندم عليها أو تؤذي من حولك. وفقك الله❤️❤️

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، مرحبًا بك. زادك الله خيرًا وفضلاً استقامة. الحدديث بمشيئة الله يشملك، يقولالنبي صلى الله عليه وآله وسلم: (سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ...وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ رَبِّهِ). رواه الإمام البخاري والإمام مسلم. وسن الشباب هو الزمن الذي يبدأ بالبلوغ وينتهي بسن الثلاثين، ثم بعدها تبدأ مرحلة الكهولة بعد سن الثلاثين. قال ابن الأثير: "الكهل من الرجال من زاد على الثلاثين سنة إلى الأربعين، وقيل: من ثلاث وثلاثين إلى تمام الخمسين". فأنت في بدايات عمر الشباب، ثبتك الله على الخير، ورزقك الاعتدال وجنبك الغلو والجفاء، وجعلك من الثابتين على دينه وسنة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم.

السؤال المهم: لماذا؟ هل بسبب أنها ذاكرة مؤلمة؟ الألم لن يتوقف في الحياة وسوف تأتي آلام كثيرة وإن كانت متفاوتة، ولذا وطن نفسك على مواجهتها وتحملها ثم تجاوزها. النسيان يا غالي ليس اختياريًّا، وخصوصًا الأمور التي نقشت في الذاكرة، لكن هناك ما يمكن أن يساعدك على ذلك: 1-الدعاء بإلحاح أن ينسيك الله ما يؤذيك. 2-التعهد بالصلاة الإبراهيمية عشر مرات كلما وردت إليك تلك الذكرى، بشرط أن تستغرق في الصلاة الإبراهيمية وليس مجرد ذكر لها باللسان. إذا تعودت على ذلك زالت منك تلك الذكرى المؤلمة بمشيئة الله. 3-استعذ بالله من الشيطان الرجيم. 4-مارس الرياضة واستغل وقتك ولا تسمح لعقلك بالفراغ. الله يسعدك🌹

نصيحتي عدم التردد والتذبذب، وتخصص الحديث وعلومه في أقسام الدراسات الإسلامية أو كلية أصول الدين. وفقكم الله

بارك الله فيكم وزادك فضلاً وحلمًا وجعل صبرك وخلقك في ميزان حسناتك

👍🏻🌹

وصل الكتاب وصلك الله بكل ما تحب، الله يبارك فيك وشكرًا لاهتمامك الشخصي.🌹

مرحبًا بك، هذه الصفات جميلة ورائعة، وكل شخص يرجو أن تكون تلك الصفات الطيبة فيه وأن يتحلى بهذا النبل والوفاء والرقة. كل هذا لا خلاف عليه، بل هي صفات بمثابة المنحة والعطية وقلَّ أن توجد. لكن حينما نتحدث عن الحساس، لا نتحدث عن القوي الذي لديه حصانة، وإنما نتحدث عن الحساسة البالغ الحساسية التي تعود عليه صفات طيبة ورقيقة بالضرر لمبالغته في ردود فعل الناس القاسية تجاهه ونكرانهم وجحودهم وإصابته بالخذلان. والعاقل من وطَّنَ نفسه أن الناس فيهم الطيب وفيهم الخبيث، فيهم اللين وفيه الوعر، فيهم الطبيعي وفيهم المريض، فيهم الحكيم وفيهم السفيه، ويتعامل مع كل واحد بحسبه. شكرًا لإثرائك❤️

يستخدم الناس الاكتئاب بمعنى الحزن والاحباط العارض، ويستخدمه أطباء النفس كمصطلح طبي لمرض جاد ومؤثر على حياة الإنسان وربما له علاقة بما واجهه الإنسان أو لتركيبته النفسه وجذوره البايلوجية. ولا شك أن الحزن والاكتئاب هو انكسار غالبًا يرجع بالكره نحوه الذات في مرحلة من مراحله، ومن قرأ سير المكتئبين وجد عنهم هذا التوجه، يوجهون الكره إلى ذواتهم. حمانا الله وإياك من كل أذى🌷

حياك الله أيها الفاضل، التخصصات التي أشرت إليه: اللغة العربية، الدراسات الإسلامية، الشريعة، كلها تخصصات متقاربة وتخدم بعضها، والأمر يتعلق بك أنت ماذا تحب وماذا تريد. ولو رتبتها لك حسب الصعوبة وبدأت بالأصعب فالأقل صعوبة فكما يأتي: اللغة العربية الشريعة الدراسات الإسلامية ماذا تختار أيها الأخ الفاضل؟ كما قلتُ في رد سابق، يصعب تحديد تخصص ما ما لم أعرف الشخص وطبيعة تفكيره، لكن لو السؤال موجه لي أنا، فسوف أختار تخصص الشريعة لعدة أسباب: -فهو يتضمن كثيرًا من مواد الدراسات الإسلامية -مواد اللغة العربية فيه كثيفة جدًا. -وهو تخصص شريعة قوي وله مستقبل وظيفي جيد. وفقكم الله🌹

تساؤل جميع ومهم. لكن يجب أن نعي أن بعض الأسئلة لا جواب عليها بل أحيانًا الجواب مؤلم جدًا! فما العمل؟ نمضي ونتركها خلفنا ونتجاهلها وتعيش حياتنا، وكل من فتش عن كل سؤال مات همًا وغمًا وكمدًا. في هذه الحياة يجب أن نتعلم يا عزيزي الغالي الرحيل بدون جواب، لا بد لا بد وإلا تعلقنا إلى الأبد في الماضي ودمرنا الحاضر والمستقبل. عش حياتك وتطلع إلى الأمام فهناك بمشيئة الله ما ينتظرك ومن ينتظر🌹

أبشر، سوف أشرحها في القناة هناك، دمت سعيدًا 🌹

يفداك اللاش، الله يكرمك ويعزك ويعلي من شأنك في الدنيا والآخر أيها الفاضل النبيل. هذا هو حسابي التليغرام: LtAyedhi@ سلمت🌹

مرحبًا بك أخي الفاضل، يصعب تحديد تخصص شخص لا تعرفه ولا تعرف خلفيته ولا ماذا يحب أو يرتاح له. نصيحتي أن تدرس ما تحبه وما يناسب عقلك: حفظ، أو فهم، أو تحليل، أو عملي. وفقكم الله

أحسنت، لا فض فوك، ولا مزيد على ما خطه يراعك. دمت بخير حال

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله لست طبيبًا نفسيًا ولم أدرس في تخصص علم النفس. وإذا كان هذا التخصص يستهويك فمن الجيد دخول الإنسان ما يحبه لأنه من أسباب إبداعه وتميزه. بالنسبة لي لست سوى قارئ بسيط لكتب علم النفس من جهتين: جهة الاستفادة منها في معرفة التحولات النفسية والفكرية، ومن جهة جذوره وتعلقه بالأفكار الأيديولوجية المؤسسة. دمت بخير

أسأل الله أن يرزقك عاجلاً بالمرأة الصالحة الدينة العفيفة الخلوقة الودودة الولودة الجميلة، ويجعلك حياتكما سعيدة وهانئة ويرزقكم الذرية الطيبة، أكثر من الدعاء لنفسك بالإعانة وتيسير الأمور، واطلب من أمك أن تدعو لك بذلك. موفق ولا تنسى تدعوني لزواجك🌹

حياك الله، كلامك صحيح من حيث الجملة، وكثيرًا ما يقع ذلك بين من بينهم حق ودم، والشيطان يلعب دورًا رئيساً في ربط الأشياء التي ليس بينها علاقة، فيقوم بإيقاع الخصومة بين المتحابين والأقرباء. لكن في الوقت نفسه يجب على المسلم احسان الظن والبعد عن الوسوسة وربط كل شيء يكتب بأنه المقصود، ولا يكون من الذين يحسبون أن كل صيحة عليهم، بل يحسن الظن ولا يمعن التفكير الزائد في رابط الإشارات والكلمات والإيحاءات، فهذا سيعيش تعيسًا وقلقًا لا تصفو له علاقة. دمت بفرح وسرور 👍🏻

مرحبًا، كلامك جميل وأسلوبك رائع جداً، هنيئاً لك هذا القلم وهذه الروح وهذا العقل الراجح، وما تفضلت به كلام لا يخرج إلا من روح قد ملأت حكمة ومحبة وتواضعًا ومعرفة وصدقًا. أتفق تمامًا مع ما قلت، والمحبة الحقيقية تقتضي في لحظات الحسم التواضع والخضوع والإقبال على المحب كما يقبل الطفل على والديه ثقة بهما ومحبة وشغفًا لهما. في الحقيقة، هذه الرسالة من نوادر الرسائل التي قرأتها من فترة طويلة، وهي مفعمة بالحكمة والطيبة والرزانة والواقعية، بل والخبرة والمعرفة والأهم الصدق. دمت بخير وعافية وقرب دائم ممن يحبك وتحبه، ووفقك لك خير، ورزقك بر والديك وصلاح أعمالك. ممتن لك بعدد النجوم في السماء وحبات الرمل في الصحراء وذرات الهواء في هذا الكون.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله جزاكم الله خيرا وبارك فيكم كلماتك النبيلة لها أثر بالغ، وممتن لروحك الجميلة 🌹

حياكم الله لعلكم تتواصل معي عبر التيلغرام (LtAyedhi@)، والله يحفظكم

أحسنت❤️

بارك الله فيكم وشكرًا على إثراءكم

حياكم الله أختي الفاضلة، أتفهم كثيرًا هذا الموقف، وأظن معظم الناس مروا بمثل أو قريبًا منه. تتفاجأ كثيرًا من ردة فعل صديق أو عزيز مبالغ فيها نتيجة عتاب أو سؤال أو خطأ، وتكون ردة فعله عنيفًا وغير مبرر تمامًا، وهذا يعود إلى عدة أمور تتعلق بالشخصية، منها: 1-شخصية لديها فرط حساسية وهشاشة نفسية لا تتحمل العتاب والخطأ إطلاقًا، وعليك تفهم ذلك من مثل هؤلاء، وإن كان التعامل معهم متعب ويحتاج إلى طول نفس. 2-شخصية ذات معايير مزدوجة، لا تقبل أن يقع الخطأ عليها، لكنه متبلدة تمامًا تجاه الأخطاء التي تقوم هي بها. فمثلاً: كلمات هذه الشخصية الجارحة التي تقولها لصديقتها أو أي شخص قريب منها لا بد أن تغفر وتسامح عليها إن اعترفت أصلا أنها جارحة. لكن في المقابل، كلمة بسيطة قد تفهم أنها خاطئة قد تقوم بسببها الحرب العالمية الثالثة ولن تغتفر ذلك. وهذه الشخصية متعبة جدًا، وقد يُشير هذا السلوك المستمر إلى خلل نفسي ومشكلة عميقة يصبح التعايش معها همًا كبيرًا. 3-ظروف مصادفة، قد تكون قريبتك تلك عادية وطيبة، لكن صادف عتابك ظروف نفسية أو مشكلة لديها فكان عتابك مثل القشة التي قصمت ظهر البعير. ولهذا، أنت بحاجة لمعرفة طبيعة نفسيتها وطبيعة ظروفها كي تقدري موقفها، هذا إذا كانت عزيزة عليك وتستحق الغفران والمسامحة. أخيرًا، التعامل مع أشخاص حساسين ومزاجيين ومتقلبين نفسيًا، مهمة متعبة جدًا ومرهقة للروح، وثمنها باهظ جدًا، ولهذا انظري للمقابل من هو؟ هل يستحق ذلك أول لا؟ هل هو قريب من مدمك ولحمك وله حق عليك؟ هل له عليك التزام أخلاقي وواجب تجاهه؟ هذه الأسئلة مهمة جدًا في تحديد موقفنا من هذه الشخصيات. بالنسبة لي، الشخص الذي أحبه من كل قلبي، طبعًا لأنني أعرفه جيدًا، سوف أغفر له وأقف معه وعلى الأقل لن أضره، وسأبقي بابي مفتوحًا له في أي وقت يرجع فيه، ولن ألح عليه خصوصًا في البدايات ربما لظروف يمر بها، أما إذا كان بيني وبينه دم ولحم فسوف أحاول أن أضع شعوري الشخصي جانبًا وأنظر إلى حق الله علي تجاهه. لستِ ولستُ ولسنا كلنا كاملين، وكم نحب أن نُسامح وأن يغفر لنا، وسددوا وقاربوا، أسعد الله.

مرحبًا وأهلاً بك أيها الفاضل، العزلة والصداقة مثل الملح في الحياة الزيادة مضرة والعدم مميت ومؤثر في الشخصية. المطلوب التوازن، بالنسبة لي: ١-العلاقات واسعة جدًا وطيبة مع الجميع من كافة الفئات والخلفيات والثقافات. ٢-الزملاء كثر جدًا بحسب بيئة العمل. ٣-الصداقات قليلة ومركزة مع أشخاص أظن أنهم متميزين في أخلاقهم وعلمهم ودينهم ويعتبرون إضافة قيمة في حياة الإنسان، ويقتربون من معنى الأخوة الحقيقية. والأهم كن لطيفًا قدر المستطاع مع الجميع، وأحذر من العزلة غير الاختيارية، أي العزلة التي تفرض نفسها عليك بالقوة لضعف في نفسيتك وخوف من الاجتماع بالناس، العزلة الإيجابية هي القصيرة والاختيارية ولها هدف محدد: علمي أو روحي أو غير ذلك. دمت سعيدًا.

حياك الله أيها الفاضل، هذه الرحمة التي في داخلك أمر تبيل وجميل ومفرح زادك الله لطفًا وجمالاً ونبلاً. هذه الخاطرة في حقيقتها إيجاب على إحدى الفاضلات التي تعاني من معاملة سيئة من زميلة في العمل تتخيل تخيلات وأوهام في الآخرين وكأنهم متآمرين عليها ويريدون بها الشر، ثم تقوم هي بأعمال مسيئة تجاه أناس لا علاقة لهم، وكأنها مصابة بمرض الوسواس القهرية، وصار الاقتراب منها جحيمًا، ومثل هذه مهما حاولت معها فلن تفيدها بل سوف تأكد أوهامها وخيالاتها، وكل تصرف منك سيتم تفسيره وفق تلك الأوهام الراسخة في نفسها، وهكذا دواليك في دائرة مفرغة لا نهاية لها، والعلاج بسيط جدًا من هذا العذاب المقيم: البعد بلطف وتجنبها نهائيًا. طبعًا الكلام عن شخص لا يتم لك بقرابة، أما من هو قريبك فالحل مختلف لأن بينكما دم ويحتاج الأمر إلى علاج آخر وصبر ولطف وعدم تأثر بكلامه وأوهامه وعدم حملها محمل الجد. بارك الله فيك ودمت نبيلاً.

مرحبًا أخي الفاضل، الفرق مؤثر جدًا، وهذا سبب سؤال، فإذا كانت بلادة المشاعر التي تعاني منها أمر جديد فهذا يعني أنها هناك عوامل جديدة حصلت لك مؤخرًا وسبب تلك البلادة ويمكن معالجة البلادة تلك بالوقوف على تلك العوامل الجديدة ومناقشتها وعلاجها. أما إذا كانت قديمة بمعنى أن ذلك هو طبعك، وكنت تجده معكرًا لحياتك، فنصيحتي لك أن تذهب لمستشار نفسي تتحدث مع بصراحة عن ذلك، لأن هذا ليس أمرًا حادثًا يمكن نتناقش حول أسباب ونقدم حلولاً اجتهادية، بل هو أمر متأصل وقديم وهذا يحتاج إلى متخصص يستطيع أن يفهم جذور هذا الطبع فيك وربما أكثر من نفسك ويقدم لك حلولاً طبية ونفسية وسلوكية. الله يسعد وفالك طيب بمشيئة الله

العلاقات تختلف عن الصادقة، كثر ة العلاقات وامتدادها أمر إيجابي ويوسع معارفك ويسهل أمورك في الحياة والعمل. أما الصداقة فهي أخص وأقرب مثل الإخوة، وهذي بطبيعتها قليلة لمن فهم معنى الصداقة وأنها تختلف عن العلاقات وعن الزمالة.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته سبق تحدثت عن هذا الموضوع في حسابي، وملخصه كما يلي: 1-اتخذ قرارًا بالصمت والاستماع، ولا تتكلم نهائيًا لمدة من الزمن. 2-بعد مدة ليست قصيرة اضبط كلامك الذي تريد قوله في أقل مقدار واجب، ولا تسترسل في الكلام، وليكن كلامًا في حق وفي نقطة محددة. 3-لا يكن همك رأي الناس في كلامك، فتكون سعيدًا إن رأيت منهم الإعجاب وتعيسًا إن رأيت منهم النقد، لا بد أن يكون لك معيارك الذاتي، وهو كونه حقًا وكونه لطيفًا، وبعدها لا يهم من يعجبه أو ينتقده. 4-قلة الكلام وكثرة الاستماع نعمة عظيمة من الله، وراحة نفسية كبيرة، فلا تحرم نفسك منها. 5-الكتابة أفضل من الكلام، لأنه في الكتابة تضبط كلامك وتضبط مشاعرك. 6-ضع قواعد أثناء الكلام، ومنها: -لا ترد وأنت زعلان وغاضب. -لا تتكلم وتجاوب وأنت لم تستمع جيدًا للكلام الذي يقال لك. -لا تتكلم لأجل الكلام. -لا تقلد أحدًا في كلامه ورأيه لأن المجلس أعجب به. -تكلم بعلم وحكمة وفي مقدار منضبط، لا هذرة وكثرة ولا بكلام قليل لا يفهم. -تكلم فيما أنت متخصص فيه خصوصًا إذا طلب منك ذلك. أخيرًا، لا يوجد أحد معصوم، الجميع يخطئ، والسعيد من استفاد من تجاربه ومن محاسن الآخرين في سمتهم وصمتهم وكلامهم. وفقكم الله

حياكم الله أخي الفاضل، هذا الأمور فيها تداخل وقد يكون فيها التباس، لكن أنت من يمكنه تحديد ذلك. فمشاعر الحاجة تنبع من وجود شيء تحتاجه وتعرفه لو تأملته جيدًا: احترام، واهتمام، ومرعاة ونحوها، قد تكون فقدتها في مرحلة من حياتك. أما الإعجاب فهو وليدة اللحظات الأولى لشخص مميز بالنسبة لك: شكله، عقله، علمه، وهكذا. أما الحب فهو شعوري قلبي يولد مع الزمن وطول المعاشرة والمعرفة لأجل صفات حقيقية في الشخص. أما الشعور السريع فهو إعجاب وتعلق لأجل أمور ظاهرية.

حياك الله، هل هو شيء جديد طرأ عليك؟ أم مشاعر قديمة؟ الجواب عن هذا السؤال مهم جدًا.

حياكم الله، أسأل الله ألا تتقدمو إلى شر أو تتأخرو عن خير، والله يعلم وأنتم لا تعلمون. للرفض والقبول معايير وشروط ومواصفات، والزواج كما تفضلت ليس أمرًا هينًا، لكن في الوقت نفسه العمر يمضي سريعًا خصوصًا بالنسبة إلى الفتيات. ولهذا، هل رفضك مبني على معايير وشروط ومعلومات ملموسة؟ أم عاطفة عابرة؟ أو الرفض للرفض؟ في مثل هذه الأمور نتائج الاستعجال والتباطؤ وخيمة جدًا، وبعض الفرص لا تعوض وبعض المتقدمين الفرار منه أسلم، وكيف نعرف؟ نعرف بشيئين: 1-شروط وعايير عامة وضعها الشرع في الزوجين. 2-اعتبارات أسرية وشخصية فيما يناسبك أنت (جماله، ماله، مركزه، شخصيته...إلخ). لا ترفضي ولا تقبلي بناء على العاطفة، بل بناء على الشروط الموضوعية والمعطيات التي بين يديك من معلومات وخبرة، وقبل ذلك وبعده الاستخارة ودعاء الله الخير. الله يسعدك.

مرحبًا بك، فقدان معنى الحياة والإحساس بها ظاهرة لشيء أعمق في قلبك، فتش عنه جيدًا، ففقدان المعنى والإحساس بالحياة ليس هو المرض بل هو مظهر المرض، ما الشيء الذي أصابك مؤخرًا؟ ماذا كنت تفعل؟ أو ماذا كنت تترك؟ مالذي كنت تتهرب عنه؟ وما الشيء الذي كنت تجري وراءه وتظنه شيئًا يستحق ذلك؟ هناك تيه وضياع يوصل الإنسان لفقدان التوازن الروحي ومن ثم فقدان معنى الحياة والتلذذ فيها. العلاج يطول الكلام عنه لأن الأمر يحتاج إلى تأهيل نفسي وعقلي وروحي، لكن نصيحتي العاجلة لك: البقاء مع القرآن الكريم قراءة وتأملاً، حاول تصلي في الليل لوحدك في هدوء تام، حاول تخاطب الله وتتحدث معه، قله له: أنا أحبك فأسألك أن تحبني، اطلب منه أن يدلك إلى الخير والحق والنور، توسل إليه أن يأخذ بيدك ويكشف عنك غطاءك لترى الحياة ومعناها والشعور بها على حقيقتها، فالله هو الملاذ الوحيد. دمت بفرح وخير.

حياكم الله، وأسأل الله لكم الخير والفرح والسرور، هذا كلام مقتضب ويصعب التعليق عليه بكلام مفصل. لكن تذكر أنه لا وجود لبيوت مثالية ولا كاملة، ولا تخلو حياة الإنسان من حزن وكدر، وأين الإيمان واليقين بالله في مواجهة الصعوبات واحتساب الأجر والصبر على البلاء. وفقك الله

خاطرة أدبية جميلة جدًا، شكرًا لك

بارك الله فيكم

بارك الله فيكم

حياك الله، ما مفهوم عن التوازن؟

حياكم الله، وأسأل الله لكم الخير والسلامة والسعادة، لعلكم تتواصلون على الخاص والله يحفظكم

حياك الله، سببه خلو القلب من أعظم ما يعمره بالنور، وهي محبة الله ومعرفته، والعلم والمعرفة، ثم الاعتدال في الحب والكره، والشوق والافتقاد والصد والاعتزال.

مرحبًا، هذه منطقة في شمال يوركشاير، في إنجلترا،

حياكم الله، تفضل لو أقدر أبشر

مرحبًا بك، المقصود مختص في هذا المجال، سواء كان استشاريًّا أو أخصائيًّا أو مستشارًا اجتماعيًّا. بوركت

حياكم الله، هذا هو البريد: [email protected]

أسأل الله لك كل خير وعافية وصحة وسعادة. هذه بعض الأسماء المقترحة من بعض المتابعين والمتابعات بارك الله فيهم: -خالد بن حمد الجابر، استشاري طب الأسرة والعلاج النفسي (معرفي سلوكي)، وتبع له (منصة عوافي). -عبد الله بن سلطان السبيعي، استشاري وبروفيسور الطب النفسي -أسامة الجامع، دكتوراه في علم نفس الأسرة والزواج -عبير الزنيدي، أخصائية نفسية -أسامة الجريد، أخصائي النفسي

حياكم الله أخي الفاضل، نصيحتي لازم قراءة سورة البقرة، وأذكار الصباح والمساء، الله يسعد قلبك وحياتك

مرحبًا بكم، أحيانًا الصمت خير عظيم من البوح والكلام الذي يجلب الحزن وربما الإثم، لكن في أوقات يكون الكلام ضروريًا لتخفيف يف الحمل الثقيل لكن عند من يستحق الثقة وله حكمة وعقل. الله يسعدك

رضي الله عنك وبارك فيك، هذا من طيبك الله يسعدك.

مرحبًا، الاحتمالات عند الأشخاص ورادة كلها، لكن ما قصدته هو أن بعض الأشخاص يقصدون عتاب أنفسهم وحثها على فعل الخير وترك الشر، وربما أيضًا يقصدون بهذا العتب الاعتذار لمن يوجّهون إليه الرسالة بصورة غير مباشرة. دمت بفرح

شكرًا للتنبيه

أحسنت زادك الله من فضله وقوى إيمانك وحفظك وجعل حياتك سعيدة. شكرًا لك

هذا التعليق حقيقة محزن جدًا، لكن الشجاعة في الكتابة عنه مهم للتشافي من ذلك الموقف المؤثر جدًا. ومن المهم أن تعلم من كتبت ذلك وكل من مر بمثل هذا الظرف الصعب أن ما تعرض له في الطفولة ليس أمرًا بيده ولا ذنب له، بل الذنب على المجرم الشهواني أو المجرمة الشهوانية الذين نسوا دينهم وأخلاقهم ونسوا أن الذي أمامهم طفلة/طفل، لا ذنب لهم وليسوا موضع لهذه الجريمة المنحطة، وأن مثل ذلك ممكن يحطم نفسياتهم إلى الأبد. ومع ذلك على الشخص أن ينتصر على هذا الموقف الذي حصل له في طفولته وأن لا يسمح لذلك الخائن أن ينتصر عليه طول عمره، وأن يتحرر من ذلك الموقف باللجوء إلى الله ثم بتطوير وعيه وثقافته النفسية، وطلب الاستشارة من مختص في مثل تلك الشؤون، والأهم الانخراط في الحياة بإيجابية، واكتساب خبرة لحماية الأطفال الآخرين من مثل هذه التجارب المدمرة. من الأمور التي تساعد على التشافي بمشيئة الله الكتابة عنه لنفسك وتقديم الحلول في الكتابة كخطاب موجه إلى نفسك، وزيادة الثقافة والوعي في مواجهة الآثار اللاحقة لمثل تلك التجارب والخبرات المؤثرة، وقراءة ما كتب فيها من المختصين. الله يحميكم ويحفظكم.

حياكم الله، أسأل الله أن تكونوا بخير، وأن ما تمرون به مجرد عارض بسيط يزول سريعًا بمشيئة الله. إذا كان هذا الشعور يؤثر على حياتكم اليومية، أنصحكم وبإلحاح بمراجعة طبيب مختص أو معالج نفسي للتحدث معه عن التفاصيل. الطبيب المختص هو الشخص القادر على التشخيص الدقيق ووصف العلاج المناسب بإذن الله. يذكر بعض المختصين "أن الشعور بأن الشخص في حلم، أو أنه يراقب نفسه من خارج جسده رغم أنه مستيقظ، يُعرف بحالة تسمى اضطراب تبدد الشخصية والغياب عن الواقع. هذا الاضطراب يتميز بأن الشخص لا يفقد الصلة بالواقع، بل يظل مدركًا لما يحدث حوله، إلا أن التجربة تكون مربكة وغير مريحة. وتستمر نوبات هذا الاضطراب في بعض الحالات لبضع دقائق فقط، ولكنها قد تستمر لفترات أطول أحيانًا. وقد تكون الأسباب وراء ذلك متنوعة، منها: تعاطي المخدرات أو الكحول، اضطرابات نفسية أو عقلية مثل اضطراب القلق أو الاكتئاب، والإجهاد الشديد أو التعرض لصدمات نفسية أو جسدية، وعوامل بيولوجية أو وراثية". أكرر، أنصحكم وبإلحاح بمراجعة طبيب مختص أو معالج نفسي للتحدث معه عن التفاصيل..

حياك الله، لا شك أن الفهم لذة، وتزداد حينما يكون المفهوم جليلاً، فشرف العلم بشرف المعلوم. وأعظم من يحقق السعادة والفرح القدرة على فهم كلام الله ومغزاه، خصوصًا الآيات التي تخاطب النفس والوجدان. وما دمت محبًا للفن والأدب، فليس أعظم لذلك بعد اللذة الأولى التي ذكرتها، من لذة فهم الأكابر من الأدباء القدماء، مثل: الجاحظ وابن قتيبة وأبي حيان التوحيدي وغيرهم، والأدباء المتأخرين وهم لا حصر لهم، ثم القدرة على فهم كلامهم ومحاكاتهم أساليبهمخ الفنية. دمت بفرح ولذة متواصلة من الفهم العميق.

حياك الله، الأرق السابق على تنفيذ العمل أو أداء النشاط، أمرٌ طبيعيٌّ جدًا، ولا يُعرف إنسان لا يُصاب بالخوف والقلق والأرق قبل أداء عمل أمام الجمهور ونحوهم. نعم يوجود من لا يشعر إطلاقًا بالقلق، وهو الجماد فقط. لكن متى يصبح ذلك مشكلة؟ إذا زاد القلق عن حده وصار يمنعك عن أداء عملك بصورة مستمرة، هناك يحتاج الإنسان إلى مساعدة إما بتوعية نفسه أو بشخص آخر متخصص يجعله يتجاوز بمشيئة الله هذا القلق خطوة بخطوة. وتذكر، ترك الأداء والعمل بسبب القلق هو غذاء لمزيد من القلق، توكل على الله، وتذكر أنك لست جمادًا وأن قلقك هو برهان على أنك إنسان وتحمل مشاعر إنسان طبيعي يقلق ويخاف ويشعر بالأرق، وأداء العمل بأي صورة خير من الامتناع والتوقف. أسعدك الله ويسر أمورك

حياكم الله، حقيقة كتابتكم تدل على نبلكم وثقتكم التي أعتز بها كثيرًا، وكما تفضلت فإن حياة الإنسان معرفة للتعب لكنه تعب عارض سيزول بمشيئة الله. وفي ظني أن جزءًا من العلاج ليس تجاهل ما يؤذيك إذا تكرر ذلك، بل مواجهته بوعي ومساعدة وخطوة خطوة بحكمة، وليس أعظم سلاحًا للشيطان من اليأس والحزن والإحباط. وانتظار المجهول ليس وسيلة للعاقل، والحياة قصيرة جدًا، توكل على الله وانهض وشق طريقًا جديدًا ومعارف جديدة، ومن صدق مع الله في نيته وعزمه أخذ الله بيده نحو الفلاح. وفقك الله وجعلك مباركًا

مرحبًا، هنيئًا لك بمثل هذا الشخص النبيل. نحن لا نعرف الخير أين يكون ومع من يكون، وربما من الخير أن نعرف النبلاء ونسعد بهم مؤقتًا ثم يغيبون عنا لتبقى ذكراهم دومًا وأبدًا طيبة لا يعكرها شيء. دمت بفرح

مرحبًا بك، وشكرًا لكلماتك الطيبة والجميلة، زادكم الله أدبًا ورفعة في الدينا والآخرة، ممتن لروح النبيلة

حياكم الله، كل البشر لديهم مخاوف طبيعية من المسؤولية، وطبيعة الخوف أن يحافظ على حياة الإنسان ورفاهيتها، لكن الخوف الضار هو الذي يدمر حياة الإنسان بمنعه عن ممارسة حياته الطبيعية بل أجمل ما فيها: الزواج والعشرة الحسنة، والأطفال. وتذكر أنه توجد حياة مثالية، ولن توجد. أسعدكم الله

شكرًا لك أيها النبيل وبارك الله فيك، وكلماتك من دواعي سروري، دمت بفرح

تفضلوا الله يحفظكم https://t.me/LTAYEDH/4789

شكرًا للتنبيه 🌹

أن يحمد الله كثيراً وأن يكرمها وأن يشجعها ويثبتها على صلاحها أن يكون مثلها في الصلاح قال تعالى: (وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ).

بيض الله وجهك

الله يسعدك ويحفظك من كل ما يجرح قلبك ستجد الأجوبة في القناة بمشيئة الله

شكرًا لك على تعليقك وسوف أكتب جوابًا على ذلك وأنشره في القناة. دمت محبًا ومحبوبًا

تسلم أخي العزيز، بل يسعدني كثيراً قراءة كلماتك ورأيك، شكرًا لك ودمت بخير وفرح

مرحبًا، وكيف أمل ممن لا أعرفه أصلاً ولم يسبق لي الحوار معه؟

أبشر، الله يحفظك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله من أعظم التخصصات اللغة العربية، وإذا اتقنتي هذا التخصص فسوف تكونين من أجدر الناس فهمًا للقرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ولا يمنع هذا أن تطلبي العلم في تخصص القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة في الوقت نفسه الذي تدرسين أكاديميًا تخصص اللغة العربية، فليس هناك تعارض بينها. وفقكم الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله أخي الفاضل، هذا من حسن ظنكم وكريم خلقكم. لا مانع، أرسل بريدك الإلكتروني حفظك الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله ليتك تقرأ عن الرهاب الاجتماعي وتتعرف عليه وهل هو سبب هذا الشعور بالإحراج أو هناك شيء آخر هو السبب. معرفة السبب الرئيس هو بمشيئة الله أساس الحل. وفقك الله

حياكم الله، وأسأل الله لكم كشف الكربة وزوال الغمة والسعادة والفرح. تواصل معي على الخاص أو أرسل لي معرفك في التيلغرام أو توتير. الله يحفظك

حياكم الله أخي الكريم. نعم، حفظك الله

مرحبًا بك أخي العزيز، هذه السمات يشترك فيها أكثر من أمر، والمحك هنا هو الوقت هل هي طويلة ودائمة أو عبارة، إذا كانت عابرة وقصيرة فهذه قد تمر بأكثر الناس بل بالمتميزين في لحظات معينة لكنها لفترة قصيرة ومحددة. أما إذا كانت لفترات طويلة ومستمرة فهي تعبير عن مشكلة نفسها ومنها ربما الإصابة بالاكتئاب وغيره، وينصح هنا بمراجعة طبيب لاستشارته وأخذ رأيه.

مرحبًا بكم، لا داعي للخوف ويمكن الخروج من القناة لغير المتخصص في الأديان والفلسفة، وهناك قنوات كثيرة مفيدة أخرى قد تجدون أنها أكثر فائدة. وفقكم الله

جزاكم الله خيراً، شهادة اعتز بها وتسعدني كثيرًا، بارك الله فيك

حياكم الله، كون الشخص يظهر بعمر أصغر من عمره فهذه ميزة وليست عيبًا أو قبحًا، ما لم يكن سببه مرض أو مشكلة جينية، ومهما يكن الأمر فاعتزال الناس ليس هو الحل، بل الحل الثقة بالله وحسن الظن به ثم الثقة في صفاتك الحسنة ومخالطة الناس بالمعروف، وتثقيف نفسك ونفع الآخرين. الله يسعدك

شكرًا لك ولرأيك واهتمامك، دمت بخير وفرح

الله يجمل قلبك وأيامك وحياتك، دمت بفرح

أبشر، رجعنا وبمشيئة الله بصورة أفضل. اهتمامك يسعدني كثيراً

سلمك الله وبارك فيك وشكرًا لاهتمامك

تسلم يا غالي، وكلماتك هذه ثمينة عندي الله يسعدك ويبارك في عمرك وحياتك ويفرح قلبك.

شكرًا لاهتمامك واحترم رأيك. وعلى فكرة فالقناة التي سوف تتحدث عن الشؤون التربوية والزوجية والنفسية ستكون في قناة (خواطر وتعليقات) الموجودة سابقًا. بارك الله فيكم

شكرًا لاهتمامك. هذه الخواطر ستكون في قناة خواطر وتعليقات. بارك الله فيكم

أبشر، أعدك بمشيئة الله بمجموعة كتب مهمة في هذه المجالات، بعد الانتهاء من البحث العلمي الذي أعمل عليه الآن، وبإذن الله قريبًا سوف أنتهي منه. دعواتكم